
أثار الإعلامي الرياضي عدنان جستنيه الجدل بتعليقه على معلومات تم تداولها منسوبة إلى مصادر داخلية في نادي الاتحاد حيث كشفت هذه الأنباء عن رفض اللجنة الفنية إتمام صفقة جديدة كان النادي يسعى لإبرامها الأمر الذي فتح الباب واسعاً أمام التساؤلات حول سرية العمل الإداري داخل النادي.
طرح جستنيه عبر إحدى منصات التواصل الاجتماعي تساؤلاً جوهرياً حول هوية الجهة المستفيدة من اختراق اجتماعات اللجنة الفنية وتسريب قراراتها للعلن محملاً المسؤولية الأكبر للشخص الذي سرب نتائج الاجتماع من الداخل وليس لمن قام بنشر الخبر فقط.
وفي حين وجه جستنيه اللوم الأساسي للمصدر الداخلي إلا أنه لم يعف الناشر من المسؤولية مشيراً إلى أن مشاركته في نشر مثل هذه الأخبار بصفته مشجعاً اتحادياً تساهم في إحداث حالة من الفوضى والعبث بمصلحة الكيان وتقوض استقراره.