اكتشاف مقبرة غريبة يكشف لغزاً عمره 2300 عام لجثث مقيدة الأيدي

اكتشاف مقبرة غريبة يكشف لغزاً عمره 2300 عام لجثث مقيدة الأيدي
اكتشاف مقبرة غريبة يكشف لغزاً عمره 2300 عام لجثث مقيدة الأيدي

شهدت الساحة الإعلامية ومواقع التواصل الاجتماعي اهتماماً كبيراً بمجموعة من الأخبار الصحية والاجتماعية التي تلامس حياة الناس اليومية حيث سلطت الضوء على نصائح للحفاظ على الصحة العامة والجمال بالإضافة إلى آخر مستجدات أخبار المشاهير واكتشافات أثرية فريدة من نوعها.

وفي سياق متصل بالصحة تم التركيز على هرمون الجريلين المسؤول عن الشعور بالجوع حيث تناول الخبراء مصدره في الجسم ووظيفته الأساسية في تحفيز الشهية كما قدموا إرشادات حول كيفية السيطرة عليه لتنظيم الوزن بشكل فعال كما برز الحديث عن فوائد الكركم كعنصر طبيعي فعال يمكن أن يساعد مرضى السكري في ضبط مستويات السكر بالدم مما قد يقلل من حاجتهم للأدوية المكلفة ويعزز صحتهم العامة.

كما حظي مشروب الليمون بالزنجبيل باهتمام واسع حيث تم استعراض تأثيراته الإيجابية المتعددة على الجسم عند تناوله بانتظام وعلى صعيد العناية بالبشرة تم تسليط الضوء على أهمية الكولاجين في الحفاظ على نضارة البشرة ومرونتها والنتائج الملحوظة التي يمكن تحقيقها عند استخدامه بشكل مستمر لمكافحة علامات التقدم في السن.

لكن لم تخل أخبار الجمال من التحذيرات فقد أثيرت مخاوف جدية حول استخدام مادة الهارد جل في تزيين الأظافر بعد أن قررت دول أوروبية منع استخدامها بسبب تقارير تربطها بمخاطر صحية محتملة تشمل احتمالية التسبب في أمراض خطيرة مثل السرطان والتأثير على الخصوبة مما أثار قلقاً واسعاً بين المهتمين بمستحضرات التجميل.

وفي عالم الفن والمشاهير لفتت الفنانة ياسمين صبري الأنظار بإطلالة جديدة ومختلفة خلال أحدث ظهور لها مما جعلها محور حديث المتابعين على منصات التواصل الاجتماعي كذلك شاركت الفنانة مي كساب صوراً حديثة تستعرض فيها جمالها برفقة زوجها في ظهور مميز نال إعجاب جمهورها.

واحتفلت الفنانة منة فضالي بعيد ميلادها الثاني والأربعين وبهذه المناسبة تم تداول صور لإطلالاتها التي وصفت بالجريئة وأثارت الجدل في مناسبات مختلفة كما تصدرت الفنانة الشابة ليلى زاهر مؤشرات البحث بعد انتشار مجموعة من الصور التي أبرزت جمالها وأناقتها بشكل لافت.

بعيداً عن الفن والصحة تم الكشف عن اكتشاف أثري مثير في إحدى المناطق وهو عبارة عن مقبرة غريبة يعود تاريخها إلى 2300 عام وقد عثر بداخلها على عشرات الجثث التي كانت أيدي أصحابها مقيدة خلف ظهورهم في مشهد أثار حيرة ودهشة علماء الآثار حول طبيعة هذا الدفن الجماعي.