صرح خالد المطوع بأن العمر الأنسب للزواج في الوقت الحالي يبدأ بعد الثلاثين عاما، مشيرا إلى أن الظروف المعيشية والتحديات التي يواجهها الشباب في العصر الحديث تختلف كثيرا عن السابق، وهو ما يجعل التأخر في الإقدام على هذه الخطوة أكثر واقعية. وأشار إلى أن من يبلغ التاسعة والعشرين اليوم يراه الكثيرون ما زال صغيرا وغير مؤهل لتحمل المسؤولية الكاملة للحياة الزوجية. كما أكد أن الفترة بين سن الثلاثين والخامسة والثلاثين تعد مثالية من وجهة نظره، حيث يكون الشخص أكثر استعدادا لمواجهة متطلبات الحياة والمشاركة في تأسيس أسرة مستقرة.
About the author
