
في خطوة غير متوقعة أحدثت ضجة في الأوساط الرياضية بالعاصمة كشف الناقد الرياضي المعروف عبدالرحمن الفريح عن تقديم مدرب أحد الأندية البارزة طلبا رسميا لإدارة ناديه يطالب فيه بفسخ عقده. هذا التطور المفاجئ فتح الباب على مصراعيه أمام التكهنات حول الأسباب الحقيقية وراء هذا القرار ومستقبل القيادة الفنية للفريق.
وأوضح الفريح عبر حسابه الرسمي على منصة إكس أن هذه المعلومات وردت إليه بشكل مؤكد مشيرا إلى أن المدرب هو من بادر بطلب إنهاء العلاقة التعاقدية مع ناديه الحالي. وقد أثار هذا الإعلان اهتماما كبيرا بين المتابعين الذين بدأوا في تحليل الموقف وتوقع هوية المدرب والنادي.
ولم يذكر الفريح اسم النادي أو المدرب بشكل صريح لكن وصفه بمدرب ناد عاصمي جعل التكهنات تنحصر في عدد محدود من الفرق الكبرى. وقد تسبب هذا الخبر في إثارة قلق جماهير النادي المعني التي تنتظر بيانا رسميا لتوضيح حقيقة الموقف وتداعياته المحتملة على استقرار الفريق خلال الفترة القادمة.